. وعندما بلغتُ التاسعة قرّر إنهاء اغترابه الطويل في جنوب الكاف والعودة لأرض أجداده تحت ضغط إلحاح والدتي. وهكذا عشتُ اقتلاعا أليما من التربة التي وُلدتُ بها قبل أن يُتاح لي مدّ عروقي فيها. عرفت أنني أُصبت بضربة شمس. سرّحني المعلم. فقطعتُ الكلمترات الخمسة عائدا على القدميْن (نفس المسافة https://elliottn431ovp4.qodsblog.com/profile