والى جانب تلك القاعات وما تعرضه من آثار معجونة بتفاصيل التاريخ والعراقة والتطور، ثمة قاعة فرعية تحوي مجموعة من القطع الفنية والحلي التي عثر عليها في الامارة وتم تهريبها للخارج، وتعود لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي الذي كان سموه قد اشتراها بعدما علم أنها معروضة للبيع https://raymondm0161.thechapblog.com/30503744/the-best-side-of-متحف-الشارقة-للحضارة-الإسلامية