تتخطى مدينة كان، جوهرة الريفييرا الفرنسية، حدود سجادها الأحمر وأضواء الكاميرات. فهي مدينة متعددة الأوجه، تجمع بين التاريخ، الطبيعة، الابتكار وفن الحياة، مما يجعلها وجهة مفضلة للنجوم من مختلف أنحاء العالم وللزوار الباحثين عن الأصالة. انظر أيضاً: فرنسا في القرن التاسع عشر and فرنسا في القرن العشرين Concurrently, the share https://blacktv8.com